برنامج دعم صناع
الأفلام المستقلين

ملتقى أفلامُنا

منصّة إنتاج مشترك للمنتجين والمخرجين المستقلّين
وأصحاب مشاريع الأفلام الطّويلة في المنطقة العربية.

ملتقًى للإنتاج المشترك يجمع المنتجين والمخرجين المستقلّين وأصحاب مشاريع الأفلام الطّويلة (روائيّة ووثائقيّة) من المنطقة العربيّة، مع شركاء إقليميّين ودوليّين من منتجين ووكلاء مبيعات وممثّلي صناديق دعم ومهرجانات.

يهدف الملتقى إلى بلورة تحالفات سينمائيّة جديدة وتشجيع تطوير المشاريع والإنتاجات المشتركة وتفعيل التّعاون بين الخبراء وأصحاب المشاريع، بغية تسهيل الحصول على التّمويل الإقليميّ والدّوليّ وتحفيز تبادل الخبرات بين المشاركين وفرق الأفلام.

في نهاية الملتقى تقوم لجنة من ثلاثة مهنيّين بتسليم الجوائز لمشاريع الأفلام الرابحة.

فُرص

لا توجد فُرص مفتوحة في الوقت الحالي لهذا المشروع. يرجى التحقق من صفحتنا المخصّصة لفُرص أخرى.

أخبار ذات صلة

لقاءات مهنية:: 2024 المشاريع المُشاركة

تم اختيار عشرة مشاريع أفلام روائية ووثائقية قيد التطوير من بلدان عربية. يشارك المخرجون والمنتجون في اجتماعات سينيه ميد لعرض مشروعهم والاستفادة من دعم الخبراء ومقابلة شركاء محتملين.

للمزيد...

الأفلام والمشاريع المُختارة :: ملتقى أفلامُنا – دورة 8

تتضمّن اختياراتنا لهذا العام 14 مشروعًا، تعكس روايات متنوّعة من منطقتنا. 11 منها مشاريع طويلة قيد التّطوير، روائيّة ووثائقيّة ووثائقيّة-روائيّة بالإضافة إلى 3 أفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج. تروي هذه المشاريع، من السّودان والعراق ولبنان ومصر وتونس وسوريا والأردن وفلسطين والمملكة العربيّة السّعودية، قصصًا من جميع أنحاء المنطقة العربيّة.

للمزيد...

ملتقى بيروت السينمائي – الدورة 6

انطلقت الدورة في 7 نيسان وامتدت 3 أيام تعرفت خلالها فرق عمل المشاريع ال16 المختارة على أخصائيين ومستشارين في مجال صناعة الأفلام والإنتاج.
أقيم خلال الدورة عدد كبير من اللقاءات والإجتماعات حول الأفلام: 317 اجتماع و4 ورش عمل، و37 استشارة فردية بالإضافة الى حلقة نقاش. شاركنا في هذه الفعاليات 65 خبيراً دولياً و 12 مستشار.

للمزيد...

الدورات السابقة

الدورة السادسة

يعود ملتقى بيروت السينمائي عبر الإنترنت في نسخته السادسة بصيغة مُحدّثة وموسّعة انطلقت في العام 2021. شهد العالم أحداثًا كثيرة منذ ذلك الحين. بلغت أزمة لبنان مستويات أكثر تدنيًا، ولا تزال المنطقة العربية تواجه تحديات مثيرة للقلق على جميع المستويات، وباتت أوجه القصور في عالمنا المُعولم واضحة بشكل متزايد. أصبحت صناعة الأفلام أكثر صعوبة، خاصة في هذه المنطقة من العالم. التزامنا بدعم صانعي الأفلام العرب في مسيرتهم هو طريقتنا للمقاومة. يجب أن تستمرّ السينما والثقافة في نضالهما من أجل حرية التعبير والعدالة الاجتماعية.
في إصدارنا للعام 2022، تم اختيار 16 مشروعًا (روائي ووثائقي، قيد التطوير، وفي مرحلة ما بعد الإنتاج). سلّطت هذه المشاريع الضوء على قضايا في جميع أنحاء المنطقة العربية في الجزائر ومصر والعراق والأردن ولبنان والمغرب وفلسطين والسودان وتونس واليمن. تحظى فرق صانعي الأفلام (الكتاب والمخرجون والمنتجون) لمدّة أسبوعين على فرصة الاستفادة من استشارات ولقاءات تعارف وورش عمل تلبي احتياجاتهم في جميع المجالات من كتابة السيناريو إلى الإنتاج، مرورًا بالشق القانونيّ والتوجيه والصوت والتوزيع المؤثّر والتمويل والتعبئة والتغليف. ستتيح هذه الدورات الإرشادية للمشاركين الاستعداد بشكل أفضل للقاءات التي ستمتدّ على ثلاثة أيام مع حوالى 90 متخصصًا في صناعة الأفلام. تهدف هذه اللقاءات إلى جانب الجوائز الممنوحة من شركائنا إلى مساعدة المشاريع لكي تتطوّر وتشقّ طريقها لتحقيق النجاح.
تتميّز المجموعة المختارة هذا العام بالأبطال الذين يبحثون عن الحقيقة إما من خلال التحقيق في القضايا السياسية والاجتماعية أو عبر متابعة مهام أكثر حميمية لاستكشاف الهوية والجنسانيّة. يحاول الرجال والنساء التحرر من النظام الأبوي وطرح التساؤلات حيال تحقيق التوازن بين الجنسين في حضارتنا. فالعلل والأمراض منتشرة في كلّ مكان. البحث عن معالج أمرٌ ضروري لكنه بعيد المنال. نحن نؤمن بالحاجة الماسّة إلى هذه السرديّات وبقوّتها وندعوكم للشروع في مسيرتها. معًا، يمكننا صنع مستقبل أكثر تفاؤلاً وإشراقًا.

الملتقى

ملتقى بيروت السينمائي هو ملتقى للإنتاج المشترك يجمع المنتجين والمخرجين العرب المستقلين وأصحاب مشاريع الأفلام الطويلة (الروائية والوثائقية) مع عاملين إقليميين ودوليين في هذا المجال.
تمكّن الملتقى من تثبيت نفسه على الرزنامة الإقليمية دون أن يتخلى عن جوّه الحميمي المميز.
تهدف هذه الاجتماعات إلى بلورة تحالفات سينمائية جديدة
خلال أيام الملتقى الثلاثة، يلتقي المنتجون، ومسؤولو التسويق والعلاقات، ومندوبو المبيعات، وممثلو المهرجانات وصناديق الدعم، مع فرق الأفلام.
وإلى تشجيع تطوير المشاريع والإنتاجات المشتركة من جهة بالإضافة إلى التعاون بين الخبراء وأصحاب المشاريع من جهة أخرى، بغية تسهيل الوصول إلى التمويل الإقليمي والدولي ودعم تبادل الخبرات بين المشاركين وفرق الأفلام.
في نهاية الفعالية التي تجمع أكثر من 60 ضيفًا، من مخرجين ومنتجين وخبراء، تقوم لجنة مؤلفة من ثلاثة مهنيين بتسليم الجوائز لمشاريع الأفلام الرابحة.
ميّز الملتقى نفسه عبر دعمه لأفلام تعالج مواضيع معقدة وجريئة
أطلق الملتقى فئة “خارج المنافسة” لدعم أكبر عدد ممكن من أصحاب المشاريع. يتم اختيار عدد محدود من الأفلام الطويلة قيد التطوير ليتاح لها الاستفادة من حضور الخبراء البارزين.
وعبر منحه الأولوية لمشاريع لم تستوف حتّى اللحظة حقّها في الظهور والاهتمام .
“بعد مشاركتي في الملتقى هذا العام، أيقنت أنه أهم حدث يجمع المخرجين العرب ليقدّم أعمالهم إلى العالم، فيما يُحافظ على خصوصيته ودفئه. إن ملتقى بيروت السينمائي هو اجتماعنا الصغير العظيم، وأنا أحتفظ بكل لحظاته في قلبي.”

- هالة لطفي، مخرجة ومنتجة

“هو الملتقى الوحيد على حدّ علمي، حيث تُزاوج اللقاءات فيه بين توافق الطرفين من جهة والإشراف ونقل المعرفة من جهة أخرى، حيث نكتشف أنّ الذين يحتاجون المعرفة حقًا ليسوا أولئك الذين نعتقد أنّهم يطلبونها”

-غابرييل دومون، منتجة