إليكم أفلامُنا
“أفلامنا” اليوم نتاج هذا الالتزام الذي أخذناه على أنفسنا عام 1999. التزام راح يتطوّر مع تطوّر حاجات الصّناعة السّينمائيّة يومًا بعد يوم وعامًا بعد آخر، مع ازدياد الشّح في الموارد وتعاظم الرّقابة على الإنتاج الإبداعيّ وتعقّد الوضع الأمني وارتفاع نسبة المخاطر التي تهدّد كلّ صوت حرّ في ظلّ ضيق المساحة المتاحة أمام سرديّاتنا وحصارها بسرديّات مشوّهة ومتطرّفة.