باب الشرق، حرام
آية بنت علي تونسية، اسراء عصام عراقية، روزا يوسف سورية، ثلاث فتيات عربيات هربن بمفردهن من الوطن الام بهدف تحقيق احلامهنّ في تقرير مصيرهنّ بعيدا عن الخوف والتقيد الديني والحرب. فهل يصلن الى غايتهنّ بعد استقرارهنّ في فرنسا ؟ وهل فرنسا وطن بديل لهن لتحقيق تلك الأحلام المرفوضة داخل أوطانهنّ العربية المحافطة؟