Barka
برقا قرية نائية، يعيش أهلها المسيحيين حياة بدائية يعانون من فقر متقع وشح في المياه . يصلها كاهن يسوعي أجنبي متأثرا بالحالة التي يعاني منها أهل القرية، فيحاول جاهدا مساعدة الأهالي على التغلب على ظروف الحياة من خلال خلق فرص عمل للنساء والرجال وإتاحة فرصة التعلم للأولاد بالرغم من كل العوائق التي تواجهه خاصة مع تفاقم حدة العنف وسيطرت التطرف الديني على المنطقة محاو لا بذالك مساعدتهم للتعاون مع محيطهم المسلم للمواجهة هذه الظاهرة سرعان ما يقع الكاهن ضحية رسالته. لكن بالرغم من ذلك تبقى ذكراه محفورة في كل زاوية من زوايا القرية.